خمسة أغان تعود بك للثمانينات!

راغب علامة

بعد أفول عصر العمالقة في الموسيقى العربية بوفاة كوكب الشرق (أم كلثوم) و العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في سبعينات القرن العشرين، ظهرت أنماط و ألحان جديدة في الموسيقى العربية في عقد الثمانينات، و برز عدد من النجوم و الموسيقيين الذين قدموا شكلا موسيقيا جديدا لاقى رواجا لا بزال صداه ظاهرا حتى الآن، و تصدرت أغاني نجوم مثل هاني شاكر، جورج وسوف، ميادة الحناوي، لطيفة التونسية عقد الثمانينات و حتى أواخر القرن العشرين.

تاليا نستذكر 5 أغاني تركت بصمة في الثمانينات:
إنزل يا جميل في الساحة: وليد توفيق (1982)
المشاركة الأولى للفنان اللبناني وليد توفيق في السينما المصرية كانت في فيلم “من يطفىء النار” الذي أنتج عام 1982، و من بطولة فريد شوقي و آثار الحكيم، الأغنية التي أداها توفيق في الفيلم ظلت لازمة ترافق أعياد الميلاد لسنوات عديدة في معظم أنحاء العالم العربي.

قال جاني بعد يومين: سميرة سعيد (1982)
بهدوئها و حزنها، جذبت أغنية الفنانة المغربية الشابة سميرة سعيد اهتمام العشاق و الشباب، و رغم مسيرة الفنانة التي زادت عن 30 عاما و تقديمها لعشرات الاغاني إلا أن هذه الأغنية أول ما يخطر ببال المستمع عند ذكر سميرة سعيد.

أنا عم بحلم (1986): ماجدة الرومي
لا نبالغ إذا وصفنا الرومي بالمتربعة على عرش الثمانينات، بأغاني مثل أنا عم بحلم

يا لومي(1987): راغب علامة:
بسبب إطلالته الشبابية، قد ينسى البعض أن النجم اللبناني راغب علامة يمارس الغناء منذ أكثر من 30 عاما، من أغانيه الناجحة في الثمانينات أغنية يا لومي

لالي لي لالي (1988): أنغام
ظهرت أنغام كمغنية شابة أواخر الثمانينات و لفتت الانتباه بصوتها القوي و إطلالتها الطفولية و العفوية، لالي لي لالي أولى أغنياتها التي لاقت نجاحا.