أخبار سوريا السارة في 2014 !

نعم كان لسوريا مجموعة كبيرة من الأخبار السارة في 2014 وفي نظرنا كان صوت الأخبار السارة أجمل من كل ما كان يكتب عن سوريا في نشرات الأخبار وصفحات الفيسبوك، اخترنا لكم مجموعة منها ويمكنكم مشاهدة المزيد من الأخبار السارة من سوريا على بركة بتس من هنا !

١- عمي أبو شاكر: واحد إمبراطور بعد اذنك: قبل أكثر من نصف قرن من الآن في 1953 بدأ عدنان العمري ” المعروف بـ “أبو شاكر” مساعدة أبيه بصناعة العصير من خلال المكابس التقليدية، واليوم يعمل بمحله أولاده الأربعة الذين واصلوا تعليمهم لمراحل عليا..

٢- عواصم عالمية تعزف الجاز لأجل سورية: أقيم حفل لاهاي بهدف التوعية بشأن الوضع في سوريا وجمع التبرعات لشراء آلات موسيقية للأطفال اللاجئين في مخيمات لبنان والأردن، وفي عمان كان الهدف مشاركة أطفال سوريين من مخيم الزعتري في الحفل بعد ورشة عمل موسيقية دامت أسبوع..

٣- السوريُّون ينشرون السعادة للعالم من مخيمات اللجوء: أطفال سوريِّون لاجئون لكنهم كغيرهم من أطفال العالم يحبون الحياة، وهاهم يضحكون ويرقصون ويقفزون على أنغام الأغنية الشهيرة “Happy”، تم تصوير هذه النسخة الجديدة من الأغنية في مخيم دار شكران في العراق..

٤- شكسبير في المدرج الروماني مع أطفال الزعتري: رسالة سلام من أطفال سورية إلى أطفال العالم، هذه كانت غاية أبطال مخيم الزعتري الأطفال، فبعد عرضهم السابق بمخيم الزعتري بيوم المسرح العالمي ب27 آذار انتقلوا للمدرج الروماني بعمان يوم الجمعة 30 مايو ليعرضوا مسرحيتي الملك لير والأمير هاملت بحضور جماهيري كبير..

٥- دورة صحفيِّة بكفرنبل السوريِّة لدعم الشباب: برعاية ودعم راديو فرش تنعقد دورة المراسل الصحفي الشامل بين 1 و 7 يونيو/ حزيران الحالي بمدينة كفرنيل بالشمال السوري، فرغم الحرب الدائرة في سورية إلا أنَّ رغبة السوريين في التعلم والتدريب والعمل لازالت مشتعلة..

٦- تحويل قذائف الحرب إلى تحف فنيّة تنبض بالحياة: “أكرم سويدان” أو كما يطلِق عليه رفاقه “أبو الفوز” فنان شرقيات من ريف دمشق، يُحوِّل مخلفات الحرب والدمار المتوافرة حوله بكثرة من قذائف وصواريخ ورصاص إلى تحف فنية وشرقيات، مستعيناً ببعض أدوات الرسم البسيطة الموجودة لديه من ألوان زيتية ومواد لاصقة وإكسسوارات..

٧- أول سوري يحصل على زمالة أشوكا: أحمد ادلبي هو أحد المبدعين السوريين في دبي الذي ابتكر شبكة دوبارة لدعم السوريين حول العالم  في الاندماج والعمل كان معه هذا اللقاء ..

٨- حكايا المسافر تروي حكايات الأمل و السلام: حكايات كثيرة ترويها كل صورة، لكن باسل اختار لكل صورة حكاية قام بتأليفها من خياله وواقعه الذي يعيشه كل يوم مع هؤلاء المسافرين، الذين تركوا خلفهم الكثير ولا تعرف عيونهم ما الذي ينتظرهم بعد حدود هذه الصورة…

٩- أيديهم الصغيرة ترسم أحلاماً كبيرة: كما في داخل كل منا طفل صغير يتمنى ألا يكبر أبداً، فإن بداخل كل طفل منهم إنسان كبر قبل أوانه، هذا ما يمكن أن تراه من خلال رسوماتهم المليئة بكل شيء دفعة واحدة وكأن كل لوحة هي صرخة تطالب بحق من حقوقهم التي سلبت منهم قبل أن يعلموا بوجودها أصلاً

١٠- السينما السورية قالت كلمتها في “ماء الفضة”: منحت جائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان لندن للأفلام مساء يوم السبت إلى الفيلم السوري “ماء الفضة”، الذي يتناول حصار مدينة حمص، للمخرجين السوريين وئام بدرخان وأسامة محمد..

١١- أفلام سورية “عن قرب” مع البي بي سي! بعد الإعلان عن جوائز مسابقة “عن قرب” التي قامت بتنظيمها قناة بي بي سي بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني في لندن للأفلام من الفئات التالية: القصيرة والوثائقية وصحافة المواطن والصحفيين الشباب ، وقع اختيار اللجنة على فيلمين سوريين لنيل جوائز في هذه المسابقة…

١٢- في دمشق “حاجز موسيقي” لا يطلب الهوية الشخصية: بعدما اعتاد السوريون من كل الأطياف السياسية فكرة الحواجز العسكرية، تظهر حواجز من نوع آخر، لهدف مختلف، لكنها تبقى حواجز! “حاجز موسيقي”، إحدى الفرق السورية التي أسسها شباب وشابات قدموا حفلاتهم على العديد من مسارح العاصمة

١٣- خلدون سنجاب: بإرادته وطموحه أنهى عصر المستحيل: خلدون سنجاب شاب سوري تعرض من حوالي 20 عام إلى حادث بعد أن نجح بمعدل ممتاز في الثانوية العامة، وأدى الحادث لإصابته بشلل رباعي، ولكن إرادة الحياة وذكائه جعلاه اليوم من أهم خبراء التصميم والبرمجة وأمن المعلومات..

١٤- نساء سوريات في عرض مسرحي بعنوان “انتيغون السورية”: “وحُملنَ على الهرب من ضجيج وعجيج” هذه عبارة مقتبسة من نص مسرحية أنتيغون الإغريقية، والتي صدحت بها على خشبة مسرح المدينة في بيروت حناجر نساء سوريات قمن بتمثيل هذه المسرحية..