لغة الضاد يُكرِّمها أبناؤها في جائزة محمد بن راشد للغة العربية

جائزة محمد بن الراشد للغة العربية

“كتقدير لجهود العاملين في ميدان اللغة العربية أفراداً ومؤسسات، للنهوض باللغة العربية ونشرها واستخدامها في الحياة العامة، وتسهيل تعلمها وتعليمها، إضافة إلى تعزيز مكانة اللغة العربية وتشجيع القائمين على نهضتها” كانت جائزة محمد بن راشد للغة العربية  في الإمارات والتي تشهد منافسات دورتها الأولى هذا العام من 34 دولة .

تهدف جائزة محمد بن راشد للغة العربية إلى تكريم المبدعين في استعمال اللغة العربية في تطوير التعريب والتعليم والتكنولوجيا والإعلام والمحافظة على التراث ونشره، وبث الوعي بأهمية المبادرات الشخصية والمؤسسية في تطوير استخدام اللغة العربية، مع تشجيع الشباب وتحفيزهم للإبداع في تطوير استعمال اللغة العربية في الحياة، من خلال إبراز المبادرات الناجحة في فئات الجائزة المختلفة لتمكين العاملين في ميدان اللغة العربية من الاستفادة .

وفي الدورة الأولى للجائزة، أعلنت اللجنة المشرفة عن استكمال استقبال جميع المشاركات في 31 كانون الثاني / يناير الفائت، حيث تقدّم لها مشاركات من 34 دولة، كان أغلبها من الإمارات ومصر والسعودية، وقد بيّن أمين عام جائزة محمد بن راشد للغة العربية بلال البدور أن إقبالاً كبيراً لقيته الجائزة، عبّرت عنه أرقام طلبات الترشيح والدول التي تمثلها هذه الطلبات، مبدياً سعادته بنوعية المبادرات المرشحة .

بهذا الشكل تُكرم لغة الضّاد من قبل أبنائِها، فما رأيكم بتفاصيل هذه الجائزة ؟

لمزيد من المعلومات : الموقع الالكتروني للجائزة